أودّكَ
حتّى وأنتَ في أشد حالاتك بؤسًا وانطفاء، حتّى في هروبك
و وهنِ روحِك أودّك
بجشعٍ ولا أرغبُ بأحدٍ سواك حتّى وإن كنت جثّةً هامدة
سأختارُ البقاءَ معك لأنّك لا تنطفئ بداخلي لا تندثر و لا أفقدُ دهشتي بك لأنّك مُشعٌّ دائمًا في عينيّ ولأنّني أحبّكَ
أكثر من أيّ شيء في هذا الوجود .
بقلم الكاتبة: إلهام الحسني/ العراق.
المدير العام:
صفاء عويسي.
تحرير:
رؤى عماد.
تعليقات
إرسال تعليق