شِخنا بأفكارنا قبل بلوغ المشِيخ ..
يكادُ الشبابُ يمضي ونحن لم نقضي شيءٌ من أحلامنا ، سِن العشرين صعب على أشخاص مثلي عاديون لا نملکُ سوى الأمنيات
يكادُ التفكير يثقب شبكة عقلي ...
فإنطفاءُ الشغف في هذا السن قتلٌ عمدي يقوم به الإنسانُ في حق نفسه والتي تُعد كارثة كونية بنسبة لي ...
الحياة في ظل أزمة سن العشرين تقوم على مبادئ تقويمية صعبة ،لكن لايعني أنگ لاتستطيع تجاوزها فبموجب الطاعة والصبر والإمتحانات التي تُمنح للعابد يفرجها الله ،فانية دنيا على أعقابها لاتحزن فالله معك.
بقلم الكاتبة: مداني مريم صفاء/ الجزائر
المدير العام:
صفاء عويسي.
تعليقات
إرسال تعليق